From professional translators, enterprises, web pages and freely available translation repositories.
achterovergeleund op in rijen gezette rustbedden . en wij geven hun gezellinnen met sprekende grote ogen ten huwelijk .
( متكئين ) حال من الضمير المستكن في قوله " " في جنات " " ( على سرر مصفوفة ) بعضها إلى جنب بعض ( وزوجناهم ) عطف على جنات ، أي قرناهم ( بحور عين ) عظام الأعين حسانها .
maar spreekt niets in het geheim met haar af , behalve als jullie behoorlijke dingen zeggen . besluit niet het huwelijk te sluiten zolang niet de voorgeschreven termijn is bereikt .
« ولا جُناح عليكم فيما عَرَّضتم » لوحتم « به من خطبة النساء » المتوفى عنهن أزواجهن في العدة كقول الإنسان : مثلا إنك لجميلة ومن يجد مثلك ورب راغب فيك « أو أكننتم » أضمرتم « في أنفسكم » من قصد نكاحهن « علم الله أنكم ستذكرونهن » بالخطبة ولا تصبرون عنهن فأباح لكم التعريض « ولكن لا تواعدوهن سرّاً » أي نكاحاً « إلا » لكن « أن تقولوا قولاً معروفا » أي ما عرف لكم شرعا من التعريض فلكم ذلك « ولا تعزموا عقدة النكاح » أي على عقده « حتى يبلغ الكتاب » أي المكتوب من العدة « أجله » بأن ينتهي « واعلموا أن الله يعلم ما في أنفسكم » من العزم وغيره « فاحذروه » أن يعاقبكم إذا عزمتم « واعلموا أن الله غفور » لمن يحذره « حليم » بتأخير العقوبة عن مستحقها .
behoud uwe vrouw voor u zelven en vrees god : en gij datgene in uw gemoed verbergdet , wat god bepaald had , dat ontdekt zou worden , en de menschen vreesdet , terwijl het rechtvaardiger ware geweest , god te vreezen . en toen zeïd omtrent hare zaak had besloten , en vastgesteld had , zich te laten scheiden , verbonden wij haar door het huwelijk aan u , opdat er geene misdaad op de ware geloovigen zou worden geladen , door het huwen van de vrouwen hunner aangenomen zonen , nadat zij verstooten waren ; en het bevel van god werd vervuld .
« وإذ » منصوب باذكر « تقول للذي أنعم الله عليه » بالإسلام « وأَنعمت عليه » بالإعتاق وهو زيد بن حارثة كان من سبي الجاهلية اشتراه رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل البعثة وأعتقه وتبناه « أمسك عليك زوجك واتق الله » في أمر طلاقها « وتخفي في نفسك ما الله مبديه » مظهره من محبتها وأن لو فارقها زيد تزوجتها « وتخشى الناس » أن يقولوا تزوج زوجة ابنه « والله أحق أن تخشاه » في كل شيء وتزوجها ولا عليك من قول الناس ، ثم طلقها زيد وانقضت عدتها قال تعالى : « فلما قضى زيد منها وطرا » حاجة « زوجناكها » فدخل عليها النبي صلى الله عليه وسلم بغير إذن وأشبع المسلمين خبزا ولحما « لكي لا يكون على المؤمنين حرج في أزواج أدعيائهم إذا قضوْا منهن وطرا وكان أمر الله » مقضيه « مفعولا » .