From professional translators, enterprises, web pages and freely available translation repositories.
they were drowned because of their habitual sinfulness , and sent to hell , and did not find any helper other than god .
« مما » ما صلة « خطاياهم » وفي قراءة خطيئآتهم بالهمز « أُغرقوا » بالطوفان « فأُدْخِلوا نارا » عوقبوا بها عقب الإغراق تحت الماء « فلم يجدوا لهم من دون » أي غير « الله أنصارا » يمنعون عنهم العذاب .
and let not those who disbelieve imagine that the rein we give them bodeth good unto their souls . we only give them rein that they may grow in sinfulness .
« ولا يحسبنَّ » بالياء والتاء « الذين كفروا أنما نملي » أي إملاءنا « لهم » بتطويل الأعمار وتأخيرهم « خير لأنفسهم » وأن ومعمولاها سدت مسد المفعولين في قراءة التحتانية ومسد الثاني في الأخرى « إنما نملي » نمهل « لهم ليزدادوا إثما » بكثرة المعاصي « ولهم عذاب مهين » ذو إهانة في الآخرة .
and let not the disbelievers think that our postponing of their punishment is good for them . we postpone the punishment only so that they may increase in sinfulness .
« ولا يحسبنَّ » بالياء والتاء « الذين كفروا أنما نملي » أي إملاءنا « لهم » بتطويل الأعمار وتأخيرهم « خير لأنفسهم » وأن ومعمولاها سدت مسد المفعولين في قراءة التحتانية ومسد الثاني في الأخرى « إنما نملي » نمهل « لهم ليزدادوا إثما » بكثرة المعاصي « ولهم عذاب مهين » ذو إهانة في الآخرة .
i knew when i first set eyes on claire fraser that you had welcomed the whore of babylon into your midst... that you had allowed yourselves to be seduced from the path of righteousness by her beguiling sinfulness and wicked allurement.
علمتُ بمجرد رؤية كلير بأنكم قد رحبتم بعاهرة بابل بينكم... بأنكم قد تركتم أنفسكم
then , when they neglected what they were reminded of , we saved those who prohibited evil , and we seized those who did wrong with a terrible punishment , because of their sinfulness .
« فما نسوا » تركوا « ما ذكِّروا » وعظوا « به » فلم يرجعوا « أنجينا الذين ينهوْن عن السوء وأخذنا الذين ظلموا » بالاعتداء « بعذابٍ بَئيس » شديد « بما كانوا يفسقون » .
their end will be like pharaoh 's people and those before them ; they denied our signs , so god seized them in their sinfulness : god is stern in punishment .
دأبُهم « كدأب » كعادة « آل فرعون والذين من قبلهم » من الأمم كعاد وثمود « كذبوا بآياتنا فأخذهم الله » أهلكم « بذنوبهم » والجملة مفسرة لما قبلها « والله شديد العقاب » ونزل لما أمر النبي صلى الله عليه وسلم اليهودَ بالإسلام بعد مرجعه من بدر فقالوا لا يغرنك أن قتلت نفراً من قريش أغمارا لا يعرفون القتال .
they ask you about intoxicants and gambling . say , “ there is gross sin in them , and some benefits for people , but their sinfulness outweighs their benefit . ”
« يسألونك عن الخمر والميسر » القمار ما حكمهما « قل » لهم « فيهما » أي في تعاطيهما « إثم كبير » عظيم وفي قراءة بالمثلثة لما يحصل بسببهما من المخاصمة والمشاتمة وقول الفحش « ومنافع للناس » باللذة والفرح في الخمر وإصابة المال بلا كد في الميسر « وإثمهما » أي ما ينشأ عنهما من المفاسد « أكبر » أعظم « من نفعهما » ولما نزلت شربها قوم وامتنع عنها آخرون إلى أن حرمتها آية المائدة « ويسألونك ماذا ينفقون » أي ما قدره « قل » أنفقوا « العفو » أي الفاضل عن الحاجة ولا تنفقوا ما تحتاجون إليه وتضيعوا أنفسكم وفي قراءة بالرفع بتقدير هو « كذلك » أي كما بين لكم ما ذكر « يبين الله لكم الآيات لعلكم تتفكرون » .
josé de acosta considered that "the sinfulness and perdition involved in all this was exaggerated to the point of folly ", referring to how the indigenous peoples could worship rivers, fountains, ravines, rocks or large stones and mountains.
ورأى خوسيه دي أكوستا أنه "يصعب تصور الدمار والخراب اللذين وقعا " في إشارة إلى عبادة الشعوب الأصلية للأنهار والينابيع والجداول والصخور والجبال، إلخ ().