Da traduttori professionisti, imprese, pagine web e archivi di traduzione disponibili gratuitamente al pubblico.
eve varınca eline bir bıçak aldı, cariyesinin cesedini on iki parçaya bölüp İsrailin on iki oymağına dağıttı.
ودخل بيته واخذ السكين وامسك سريته وقطعها مع عظامها الى اثنتي عشرة قطعة وارسلها الى جميع تخوم اسرائيل.
kadın , onların dedikodusunu duyunca , onlara davetçi gönderdi ; onlar için dayanacak yastıklar hazırladı . herbirine bir bıçak verdi .
« فلما سمعت بمكرهن » غيبتهن لها « أرسلت إليهن وأعتدت » أعدت « لهن متكأ » طعاما يقطع بالسكين للاتكاء عنده وهو الأترج « وآتت » أعطت « كل واحدة منهن سكينا وقالت » ليوسف « اخرج عليهن فلما رأينه أكبرنه » أعظمنه « وقطَّعن أيديهن » بالسكاكين ولم يشعرن بالألم لشغل قلبهن بيوسف « وقلن حاش لله » تنزيها له « ما هذا » أي يوسف « بشرا إن » ما « هذا إلا ملك كريم » لما حواه من الحسن الذي لا يكون عادة في النسمة البشرية ، وفي الحديث ( أنه أعطي شطر الحسن ) .
hanım o kadınların kendisi aleyhindeki bu dedikodularını işitince onları konağına dâvet etmek üzere dâvetçi gönderdi.onlar için mükellef bir sofra hazırlattı . sofrada , ikram edilen meyveleri soysunlar diye , her misafir için bir de bıçak koydurmuştu .
« فلما سمعت بمكرهن » غيبتهن لها « أرسلت إليهن وأعتدت » أعدت « لهن متكأ » طعاما يقطع بالسكين للاتكاء عنده وهو الأترج « وآتت » أعطت « كل واحدة منهن سكينا وقالت » ليوسف « اخرج عليهن فلما رأينه أكبرنه » أعظمنه « وقطَّعن أيديهن » بالسكاكين ولم يشعرن بالألم لشغل قلبهن بيوسف « وقلن حاش لله » تنزيها له « ما هذا » أي يوسف « بشرا إن » ما « هذا إلا ملك كريم » لما حواه من الحسن الذي لا يكون عادة في النسمة البشرية ، وفي الحديث ( أنه أعطي شطر الحسن ) .
azizin karısı , onların gizliden gizliye dedikodu yaydıklarını işitince , onlara davetçi gönderdi ve onlara mükellef bir sofra hazırladı . her birine bir bıçak verdi , beri taraftan da yusuf ' a " çık karşılarına " dedi .
« فلما سمعت بمكرهن » غيبتهن لها « أرسلت إليهن وأعتدت » أعدت « لهن متكأ » طعاما يقطع بالسكين للاتكاء عنده وهو الأترج « وآتت » أعطت « كل واحدة منهن سكينا وقالت » ليوسف « اخرج عليهن فلما رأينه أكبرنه » أعظمنه « وقطَّعن أيديهن » بالسكاكين ولم يشعرن بالألم لشغل قلبهن بيوسف « وقلن حاش لله » تنزيها له « ما هذا » أي يوسف « بشرا إن » ما « هذا إلا ملك كريم » لما حواه من الحسن الذي لا يكون عادة في النسمة البشرية ، وفي الحديث ( أنه أعطي شطر الحسن ) .