وعلى الصعيد الوطني، يعني ذلك أنه ينبغي أن يكون هناك تعاون عند وضع كل من التقييم القطري المشترك وإطار الأمم المتحدة للمساعدة الإنمائية، وذلك بغية تلبية الاحتياجات التي تعرب عنها البلدان في استراتيجياتها الإنمائية الوطنية.
وأعتزم أن أدعو إلى عقد جلسات اللجنة عندما يكون مدرجا في القائمة عدد كاف من المتكلمين حتى يكون بوسعنا الاستفادة بالوقت والموارد المتاحة لنا بأقصى ما يمكن من الفعالية ودرء الحاجة إلى رفع جلساتنا مبكراً بسبب عدم وجود متكلمين.