Je was op zoek naar: eğilip (Turks - Arabisch)

adam eğilip rabbe tapındı.
فخرّ الرجل وسجد للرب.

ve secde edenler arasında eğilip doğrulurken .
« وتقلبك » في أركان الصلاة قائما وقاعدا وراكعا وساجدا « في الساجدين » المصلين .

haman, mordekayın eğilip yere kapanmadığını görünce öfkeden kudurdu.
ولما رأى هامان ان مردخاي لا يجثو ولا يسجد له امتلأ هامان غضبا.

meryem ise mezarın dışında durmuş ağlıyordu. ağlarken eğilip mezarın içine baktı.
اما مريم فكانت واقفة عند القبر خارجا تبكي. وفيما هي تبكي انحنت الى القبر

biz dilesek , onların üzerine gökten bir mucize indiririz de , ona boyunları eğilip kalır .
« إن نشأ ننزل عليهم من السماء آية فظلّت » بمعنى المضارع : أي تظل ، أي تدوم « أعناقهم لها خاضعين » فيؤمنون ، ولما وصفت الأعناق بالخضوع الذي هو لأربابها جمعت الصفة جمع العقلاء .

musa kayınbabasını karşılamaya çıktı, önünde eğilip onu öptü. birbirinin hatırını sorup çadıra girdiler.
فخرج موسى لاستقبال حميه وسجد وقبّله. وسأل كل واحد صاحبه عن سلامته. ثم دخلا الى الخيمة

yalnızca ulu gücüyle her yere erişen eliyle sizleri mısırdan çıkaran rabbe tapınacaksınız. onun önünde eğilip ona kurban keseceksiniz.
بل انما اتقوا الرب الذي اصعدكم من ارض مصر بقوة عظيمة وذراع ممدودة وله اسجدوا وله اذبحوا.

eğilip rabbe tapındım. efendimin oğluna kardeşinin torununu almak için bana doğru yolu gösteren efendim İbrahimin tanrısı rabbe övgüler sundum.
وخررت وسجدت للرب وباركت الرب اله سيدي ابراهيم الذي هداني في طريق امين لآخذ ابنة اخي سيدي لابنه.

bundan sonra rab balamın gözlerini açtı. balam yalın kılıç yolda durmakta olan rabbin meleğini gördü, eğilip yüzüstü yere kapandı.
ثم كشف الرب عن عيني بلعام فابصر ملاك الرب واقفا في الطريق وسيفه مسلول في يده فخرّ ساجدا على وجهه.

Şu haberi yayıyordu: ‹‹benden sonra benden daha güçlü olan geliyor. eğilip onun çarıklarının bağını çözmeye bile layık değilim.
وكان يكرز قائلا يأتي بعدي من هو اقوى مني الذي لست اهلا ان انحني واحل سيور حذائه.

kardeşleri, ‹‹babamız kulun iyi›› diye yanıtladılar, ‹‹hâlâ yaşıyor.›› sonra saygıyla eğilip yere kapandılar.
فقالوا عبدك ابونا سالم. هو حيّ بعد. وخروا وسجدوا

bütün yüzler ( insanlar ) , diri ve her şeye hakim olan allah için eğilip boyun bükmüştür . zulüm yüklenen ise , gerçekten perişan olmuştur .
« وعنت الوجوه » خضعت « للحي القيوم » أي الله « وقد خاب » خسر « من حَمَلَ ظلماً » أي شركاً .

allah ' ın elçisi muhammed ve beraberinde bulunanlar inkarcılara karşı sert ve kendi aralarında ise merhametlidirler . onları , eğilip secde ederek allah ' tan lütuf ve hoşnutluk dilerken görürsün .
« محمد » مبتدأ « رسول الله » خبره والذين معه » أي أصحابه من المؤمنين مبتدأ خبره « أشداء » غلاظ « على الكفار » لا يرحمونهم « رحماء بينهم » خبر ثان ، أي متعاطفون متوادون كالوالد مع الولد « تراهم » تبصرهم « ركعا سجدا » حالان « يبتغون » مستأنف يطلبون « فضلا من الله ورضوانا سيماهم » علامتهم مبتدأ « في وجوههم » خبره وهو نور وبياض يُعرفون به في الآخرة أنهم سجدوا في الدنيا « من أثر السجود » متعلق بما تعلق به الخبر ، أي كائنة وأعرب حالا من ضميره المنتقل إلى الخبر « ذلك » الوصف المذكور « مثلهم » صفتهم مبتدأ « في التوراة » خبره « ومثلهم في الإنجيل » مبتدأ خبره « كزرع أخرج شطأه » بسكون الطاء وفتحها : فراخه « فآزره » بالمد والقصر قواه وأعانه « فاستغلظ » غلظ « فاستوى » قوي واستقام « على سوقه » أصوله جمع ساق « يعجب الزراع » أي زرَّاعه لحسنه ، مثل الصحابة رضي الله عنهم بذلك لأنهم بدأوا في قلة وضعف فكثروا وقووا على أحسن الوجوه « ليغيظ بهم الكفار » متعلق بمحذوف دل عليه ما قبله ، أي شبهوا بذلك « وعد الله الذين آمنوا وعملوا الصالحات منهم » الصحابة ومن لبيان الجنس لا للتبعيض لأنهم كلهم بالصفة المذكورة « مغفرة وأجرا عظيما » الجنة وهما لمن بعدهم أيضا في آيات .

İsrail, ‹‹ant iç›› dedi. yusuf ant içti. İsrail yatağının başı ucunda eğilip rab'be tapındı. ucuna yaslanıp››.
فقال احلف لي. فحلف له. فسجد اسرائيل على راس السرير

ancak gerçekten iman edip makbul ve güzel davranışlarda bulunanlar böyle yapmazlar . onlar da o kadar azdır ki ! ” davud kendisini imtihan ettiğimizi anladı , derhal rabbinden mağfiret diledi , eğilip secdeye kapandı ve allah ' a yöneldi .
« قال لقد ظلمك بسؤال نعجتك » ليضمها « إلى نعاجه وإن كثيرا من الخلطاء » الشركاء « ليبغي بعضهم على بعض إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات وقليل ما هم » ما لتأكيد القلة فقال الملكان صاعدين في صورتيهما إلى السماء : قضى الرجل على نفسه فتنبه داود قال تعالى : « وظن » أي أيقن « داود أنما فتناه » أوقعناه في فتنة أي بلية بمحبته تلك المرأة « فاستغفر ربَّه وخرَّ راكعا » أي ساجدا « وأناب » .