You searched for: الاستنباط (Arabiska - Indonesiska)

Datoröversättning

Att försöka lära sig översätta från mänskliga översättningsexempel.

Arabic

Indonesian

Info

Arabic

الاستنباط

Indonesian

 

Från: Maskinöversättning
Föreslå en bättre översättning
Kvalitet:

Mänskliga bidrag

Från professionella översättare, företag, webbsidor och fritt tillgängliga översättningsdatabaser.

Lägg till en översättning

Arabiska

Indonesiska

Info

Arabiska

للقراءات القرآنية أثر كبير في تفسير القرآن العظيم، واستجلاء معانيه، واستظهار المراد من خطاب الله تعلى، واستنباط الأحكام الشرعية خصوصا، حيث يتوخى من معرفة القراءات صيانة الكتاب العزيز عن التحريف والتغيير، ولكن ليس كل اختلاف في القراءات له أثر في التفسير، لأن للقراءات حالتين. إحداهما لا تعلق لها بالتفسير بحال، والأخرى لها تعلق بالتفسير من جهات متفاوتة. فقال الألوسي في مقدمته إن علم القراءات أحد الأمور التي يحتاج إليها المفسر في التفسير بالرأي، لأنه يعرف به كيفية النطق بالقرآن، وبالقراءات ترجح بعض الوجوه المحتملة على بعض هذا. ولسورة يس 83 آية وهي مكية، لأن اسلوبها الأسلوب المكي، والسور المكية تمتاز بقوة الأسلوب، وجزالة اللفظ. وهي ثلاث وثمانون آية، وكلماتها: سبع مئة وتسع وعشرون كلمة، وحروفها: ثلاثة آلاف حرف. سميت هذه السورة سورة يٰسٓ، لأن الله سبحانه افتتح السورة الكريمة بها، وفي الافتتاح بها إشارة إلى إعجاز القرآن الكريم، وتسمى أيضًا القلب، والدافعة، والقاضية، والمعمِّمة. فأراد الباحث أن يكشف عن أثر القراءات في تفسير سورة يس في تفسير روح المعاني للألوسي، كما يهدف إلى الكشف عن أثر القراءات في تفسير سورة يٰسٓ عند الآلوسي في كتابه "روح المعاني". لذا درس الباحث تفسير لسورة يس، لأن هذه السورة تعم قراءتها في بعض طبقات المجتمع الذين كانوا في نقص المعرفة والفهم حول قراءات متواترة مختلفة وتلازمهم بقراءتها كل أسبوع أو شهر بقراءة حفص عن الإمام العاصم. للوصول إلى غاية الدراسية المنشودة استخدم الباحث في بحثه الدراسة المكتبية، مؤسسا على کتب التفسير التي بحث فيها عن القراءات بالمنهج التحليلي، والكتب في علم القراءات خصوصا التي بحث فيها اختلاف القراءات، لتكون مصدرا رئيسيا أساسيا لهذا البحث. ولمعالجة هذه البيانات استخدم الباحث المنهج الوصفي لتحليل المسألة في البحث بوصف حال الفاعل أو المفعول (فردي، مؤسسة، مجتمع، وغير ذلك) بحال الآن، بناء على وقائع ظاهرة أو كما وجد، وكذلك المنهج التحليلي ليُحلّل هذه البيانات بمقاربة علم القراءات كإطار نظري في هذه الدراسة، وهو علم يعنى بكيفية أداء كلمات القرآن الكريم واختلافها معزوا إلى ناقله. ومن نتائج هذه الدراسة: (1) تأخد القراءات دورا هاما في تفسير الآية لأن القراءات تكشف معاني الآية. كما وجدنا في سورة يس الآية 9، ويس الآية 14 في كلمة، ويس الآية 19. (2) فسر الالوسي الآيات القرآنية في سورة يس بناء على اختلاف القراءات من جهة المعنى، وتوجيه علم النحو او اللغة العربية. كما ورد في سورة يس الآية 9، والآية 14 التي تبرز أثرا في التفسير. أما الآية 1، والآية 41، مجرد بيان قراءتها. وأما الآية 5، والآية 32، تبين عن توجيه قراءتها. (3) ذكر الالوسي كل القراءات التي توجد في الآيات المعينة لسورة يس، ولكنه لم يبين أنواع قراءاتها اما متواترة، أو آحادا وشادا. كما في سورة يس الآية 1 (نصب أو رفع النون)، والآية 19، والآية 55. (4) ان بعض اختلاف القراءات في سورة يس يؤثر على تفسير سورة يس من جهة المعنى وتوجيهها، ولكن في بعض المواطن لم يبين الالوسي اختلاف القراءات فيها. كما ذكرت في "كتاب السبعة في القراءات لابن مجاهد" او في "مصحف الصحابة في القراءات العشر المتواترة من طريق الشاطبية والدرة لجمال الدين". منها سورة يس الآية 4، والآية 22، والآية 61. فيرجوا الباحث من أهل العلم والبصيرة النقد والإصلاح والإكمال للوصول إلى ما هو أكمل وأصلح مما كتب الباحث، لأن الباحث قليل طاقة المعلومات والمعارف. وممن سيبحث عن العلم القراءات أن يكون بحثه فيما بعد بحثا دقيقة تامة لإظهار أوجوه التفسير القراءات الموجودة في القرآن الكريم.

Indonesiska

no query specified. example request: get?q=hello&langpair=en|it

Senast uppdaterad: 2021-04-08
Användningsfrekvens: 1
Kvalitet:

Referens: Anonym
Varning: Innehåller osynlig HTML-formatering

Få en bättre översättning med
7,762,982,328 mänskliga bidrag

Användare ber nu om hjälp:



Vi använder cookies för att förbättra din upplevelse. Genom att fortsätta besöka den här webbplatsen godkänner du vår användning av cookies. Läs mer. OK